٢٠١٢-٠٢-١١

اخبار جريدة النهار الجزائريه اليوم 11/2/2012


مصرع 44 بسبب سوء الأحوال الجوية فى الجزائر


صورة أرشيفية
الجزائر (ا ف ب)

تسببت الأحوال الجوية السيئة فى الجزائر فى مصرع 44 شخصا خلال أسبوع، بينما انتقدت الصحف اليوم الخميس عدم استعداد السلطات لمواجهة الثلوج الكثيفة والأمطار الغزيرة.

وقالت الإذاعة إن 44 شخصا لقوا حتفهم بسبب سوء الأحوال الجوية بينهم 30 فى حوادث سير و14 اختناقا بالغاز، موضحة أنها وضعت الحصيلة من خلال الأرقام التى أعلنتها الحماية المدنية.

وأعلنت مصالح الأرصاد الجوية أن الثلوج والأمطار ستستمر فى التساقط فى نهاية الأسبوع (الجمعة والسبت) والى غاية الثلاثاء الماضى، مما قد يرفع عدد الضحايا.






رفع عدد النواب فى الجزائر من 389 إلى 462

الأربعاء، 8 فبراير 2012 - 00:21
اخبار جريدة النهار الجزائريه اليومالمجلس الشعبى الوطنى الجزائرى
الجزائر (ا ف ب)


أفاد مصدر رسمى أن عدد النواب فى المجلس الشعبى الوطنى الجزائرى سيتم رفعه من 389 إلى 462 خلال الانتخابات التشريعية المقررة فى مايو.

وأعلن هذا القرار إثر اجتماع لمجلس الوزراء الثلاثاء برئاسة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة.

وأورد بيان رسمى أن مجلس الوزراء وافق على القرار الذى يحدد الدوائر الانتخابية وعدد المقاعد المخصصة فى الانتخابات البرلمانية.

وأضاف البيان، أن هذا القرار "جاء مراعاة لتنامى تعداد السكان الذى تجلى من خلال إحصاء العشرية الذى تم عام 2008 وحرصا على توفير الشروط المواتية لتطبيق التشريع الجديد القاضى بمضاعفة حظوظ تمثيل المرأة ضمن المجالس المنتخبة".

كذلك، وافق مجلس الوزراء على مرسوم رئاسى "يتضمن تنظيم وسير اللجنة الوطنية للإشراف على الانتخابات" المؤلفة من قضاة عينهم الرئيس الجزائرى.

وأوضح البيان انه تم تشكيل هذه اللجنة "استجابة للمطلب الذى تقدم به عدد كبير من الأحزاب والشخصيات السياسية، وهى مكلفة بالإشراف على العمليات الانتخابية بدءاً من إيداع الترشيحات على غاية انتهاء الاقتراع".

وقال بوتفليقة اثر اتخاذ هذين القرارين "انتظر من الحكومة وعلى الخصوص من اللجنة الوطنية المكلفة بتحضير الانتخابات التشريعية إتمام سائر التدابير التنظيمية المادية واللوجستية اللازمة لإجراء الانتخابات التشريعية فى أحسن الظروف".



وأعلن بوتفليقة فى 18 ديسمبر، أن الانتخابات التشريعية المقررة فى النصف الأول من مايو ستكون مفتوحة للمراقبين لضمان شفافيتها، خصوصا أن المعارضة الجزائرية نددت على الدوام بأعمال تزوير لمصلحة الأحزاب الحاكمة.دبلوماسى أمريكى: واشنطن مستعدة للتوسط بين الجزائر والمغرب
الأربعاء، 8 فبراير 2012 - 08:51


الرئيس الجزائرى بوتفليقة
الجزائر (أ ش أ)


أعلن سفير الولايات المتحدة بالجزائر هنرى إنشر استعداد بلاده للتوسط بين الجزائر والمغرب لحل خلافاتهما إذا طلب منها ذلك لإعادة فتح الحدود المغلقة، بينهما منذ عام 1994.


وقال السفير الأمريكى فى تصريحات لصحيفة "الخبر" الصادرة صباح اليوم الأربعاء، إن واشنطن تؤيد أى جهود تقود إلى فتح الحدود بين الجزائر والمغرب وحل خلافاتهما، وخاصة أن هناك إمكانيات كبيرة للتكامل الاقتصادى بالمنطقة.


وقد أغلقت الحدود بين الجزائر والمغرب فى العام 1994 بعد اتهام المغرب الجزائر بتورطها فى هجوم استهدف فندق فى مدينة مراكش المغربية إلا أن الرباط عادت ودعت الجزائر عدة مرات إلى فتح الحدود البرية وتتحفظ الجزائر على هذا الطلب وطرحت شروطا مقابل تلبيته فى مقدمتها تعهد الرباط باحترام الشرعية الدولية، "بشأن نزاع الصحراء الذى يحول دون تطبيع العلاقات الثنائية وتسبب فى جمود تحاد المغرب العربى الذى لم يعقد قمة على مستوى القادة منذ 1994.


وبشأن تصاعد الأحداث فى سوريا.. أوضح السفير الأمريكى أن تطورات الوضع فى سوريا بلغت درجة من التعقيد.. معتبرا أن الحديث عن إمكانية ضمان خروج آمن للرئيس السورى بشار الأسد مقابل وقف العنف وتفادى الحرب الأهلية أمر وارد على اعتبار أن الأولوية بالنسبة للإدارة الأمريكية تكمن فى حماية المدنيين، وبالتالى لا ضرر من التوصل إلى منح الحصانة كجزء من صفقة لضمان تفادى الحرب الأهلية على غرار ما حدث مع الرئيس اليمنى على عبد الله صالح بموافقة أمريكية، وبالرغم من انتقادات المعارضة والمنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان التى تنادى بضرورة محاكمة الرئيس اليمنى.


وبشأن تخلى واشنطن عن الحكام العرب الذين شهدت بلدانهم ثورات ما يعرف باسم الربيع العربى.. قال هنرى إنشر إن الإدارة الأمريكية أخطأت حين اعتقدت أن الاعتماد على قادة ديكتاتوريين فى المنطقة العربية يضمن لها الاستقرار والحفاظ على مصالحها فى إشارة إلى أن ترحيب أمريكا بالتعامل مع التيارات الإسلامية دليل على احترام رغبة الشعوب العربية وتصحيح لموقفها.


وأكد السفير هنرى إنشر أن الإدارة الأمريكية ترحب بالتعامل مع أى حزب أو تيار يصل إلى السلطة عن طريق الانتخابات وأن الرفض يكون فقط فى وجه من يدعو أو يستعمل العنف، موضحا أن صعود الإسلاميين فى الدول العربية التى شهدت ثورات نابع من صميم الثقافة الموجودة فى هذه الدول، كما أنها فرصة مناسبة للأحزاب الإسلامية أن تبرهن على وجودها، خاصة وأنها ستجد نفسها أمام انتخابات أخرى وعليها أن تحسن الأداء ليعاد انتخابها.


وأضاف أن موقف البيت الأبيض إزاء ثورات الربيع العربى تحكمه أيضا فى المقام الأول مصالح أمريكا مشيرا أنه بالرغم من الترحيب بشكل عام بالثورات إلا أن المواقف الميدانية اختلفت وفقا لمصلحة الولايات المتحدة فى كل دولة، معتبرا أن مصلحة أمريكا فى سوريا ليست نفسها فى البحرين أو السعودية أو حتى ليبيا.


وبخصوص الإصلاحات السياسية التى بلورها الرئيس الجزائرى عبد العزيز بوتفليقة فى شكل قوانين صدرت مؤخرا.


قال السفير الأمريكى إنها خطوة إيجابية نؤيدها، ولكن ينبغى التأكد بأنها تستجيب لطموحات الجزائريين واعتبر القوانين الستة الخاصة بالإصلاح السياسى مهمة فى العملية الإصلاحية الجارية، غير أنه من السابق لأوانه الحكم عليها إيجابا أو سلبا قبل رؤية النتائج بعد التنفيذ"، معربا عن اعتقاده بأن الانتخابات البرلمانية المقررة فى شهر مايو القادم محطة تضع هذه القوانين على المحك، وحول احتمال صعود قوى للإسلاميين فى الجزائر خلال لانتخابات التشريعية القادمة.


وأضاف أن الاقتراع التعددى المرتقب هو وحده من يحدد حجم الأحزاب المشاركة فيه، مشيرا إلى أن الأحزاب القديمة تبدو جاهزة لخوض المنافسة عكس الأحزاب الجديدة التى لا أعرف عنها الشىء الكثير، لكن من الواضح أنها لا تملك الوقت الكافى للتعريف بنفسها قبل الانتخابات''.


وأوضح إنشر بأنه "يستحيل على أى أحد التنبؤ بنتائج الانتخابات مثلما كان مستحيلا تخيل الخارطات السياسية التى أفرزتها الانتخابات فى بلدان مجاورة، مؤكدا فى نفس الوقت أن الولايات المتحدة تشجّع المشاركة فى الانتخابات إذا توفر نظام ديمقراطى، أما إذا كانت المشاركة ضعيفة فسينعكس ذلك على الحكومة" بمعنى أن الطاقم الحكومى الذى سيتمخض عن الانتخابات سيكون منقوص مصداقية وفى حال انتهى الاستحقاق إلى أغلبية إسلامية فستتعامل الولايات المتحدة مع الوضع كما هو.


وشدد على أن واشنطن "ليس لدينا أية مشكلة إيديولوجية دينية مع أى كان لكن من المهم أن لا يستخدم أى حزب العنف والقوة للوصول إلى الحكم".إسلاميو الجزائر يطالبان الحكومة بطرد السفير السورى
الأربعاء، 8 فبراير 2012 - 10:50


قوات الجيش السورى – صورة أرشيفية
الجزائر (أ ش أ)


نددت حركتا النهضة والإصلاح الوطنى الإسلاميتين فى الجزائر بالمجازر التى ارتكبها النظام السورى ضد شعبه، وطالبا بسحب السفير الجزائرى من سوريا وطرد السفير السورى من الجزائر.


واعتبرت حركة النهضة الإسلامية فى بيان نشرته صحيفة "البلاد" الجزائرية صباح اليوم، الأربعاء، أن ما يحدث فى سوريا مجازر فى حق الإنسانية والفيتو الروسى الصينى بمثابة ضوء أخضر للنظام السورى ليمعن فى ارتكاب جرائمه دون رقيب أو حسيب..


وأضاف البيان "أن روسيا والصين يتحملان المسئولية التاريخية والإنسانية فى تشجيع النظام السورى والوقوف أمام كل المبادرات الرامية إلى حماية الشعب السورى.. وأكدت الحركة أن ما يحدث فى سوريا يثبت مرة أخرى ضعف النظم العربية وهشاشتها وعدم قدرتها على حماية شعوبها من استبداد أنظمتها..


وطالبت حركة النهضة السلطة بالتحرك العاجل عربيا ودوليا للضغط على النظام السورى وإجباره على وقف مجازره والرضوخ لإرادة شعبه، وكذا مساعدة الشعب السورى فى محنته وأكدت وقوفها إلى جواره فى محنته..


وفى بيان مماثل.. دعت حركة الإصلاح الوطنى الأسلامية الجزائرية الحكومة إلى طرد السفير السورى وقطع العلاقات مع النظام السورى على خلفية الجرائم التى ارتكبها فى حق الشعب السورى.


وأشار بيان الحركة الذى نشرته "البلاد" إلى أن حركة الإصلاح الوطنى تدعو الحكومة إلى قطع العلاقات مع هذا النظام الغشيم وطرد السفير السورى فى غضون ساعات، وليس أيام وفتح المجال أمام أعضاء المجلس السورى الوطنى لشرح وإبراز جرائم النظام الآثم أمام الشعب الجزائرى والاعتراف بالمجلس".


ووصفت الحركة ما يحدث فى سوريا من قصف واقتحام همجى بالصواريخ والمدافع فى حى باب عمرو وحمص بالعار على العرب.


من جهته.. أكد مصدر جزائرى أن موقف بلاده من الوضع فى سوريا لا يعنى أن الجزائر تساند نظام بشار الأسد، بل إن التخوف القائم هو من تدويل القضية، والتدخل العسكرى الأجنبى الذى ستكون فاتورته غالية.


وأضاف المصدر فى تصريحات نشرت اليوم أن الموقف الجزائرى من الوضع فى سوريا ليس ملتبسا، فالسلطات الجزائرية لم تعلن أى دعم لنظام بشار الأسد، كما أنها لم تقتنع برواية أن الجماعات الإرهابية هى التى ترتكب المجازر ضد الشعب السورى، ولكن الدبلوماسية الجزائرية ترفض المواقف الانفعالية والمتسرعة، وتفضل الهدوء والتروى.


وأشار إلى أن الوضع فى سوريا لم يعد خافيا على أحد، ولكن البديل والحل لا يمكن أن يكونا تدويل القضية وفتح الباب للتدخل العسكرى الأجنبى، سواء كان ذلك عن طريق الحلف الأطلسى أو أى قوى عسكرية أخرى لأن أى تدخل عسكرى فى سوريا ستكون عواقبه وخيمة على الشعب السورى أولا، وهو الأمر الذى تخشاه الجزائر وتسعى لتفاديه فى إطار الجهود العربية الرامية إلى إيجاد مخرج من هذه الأزمة، وفتح قنوات اتصال بين المعارضة وبين النظام السورى، بغرض التوصل إلى حل يرضى جميع الأطراف.
صورة أرشيفية
الجزائر (أ ش أ)


كشفت تقارير صحيفة جزائرية النقاب، عن أن العشرات من السوريين المعارضين قاموا باقتحام مقر سفارتهم بالعاصمة الجزائرية، ورفعوا علم الاستقلال.


وذكرت صحيفة "الخبر" الجزائرية، الصادرة صباح اليوم الأحد، أن عشرات الأشخاص ينتمون إلى المعارضة السورية، قاموا أمس باقتحام مقر السفارة السورية بمنطقة "بن عكنون" فى العاصمة الجزائر، ورفعوا علم المعارضة السورية.. قبل أن تقوم قوات الأمن بإخراجهم.


ونقلت الصحيفة عن شهود عيان قولهم، إن حوالى 19 شخصاًَ من المعارضة السورية قاموا باقتحام مقر السفارة السورية ورفعوا علم الاستقلال السورى، الذى أصبح راية المعارضة، وذلك لمدة 10 دقائق.. ليقوم بعدها رجال الأمن المكلفون بحراسة السفارة بإنزاله.


وأضاف الشهود، أن المقتحمين حاولوا الوصول إلى مكتب السفير الذى لم يكن متواجدا هناك وقت الحادث، إلا أن رجال الأمن العاملين فى السفارة منعوهم من ذلك وقاموا بالاتصال بأجهزة الشرطة التى أخرجت المعارضين وطوقت مقر السفارة لمنع اقتحامها مجددا.


وأشار الشهود إلى أن المعارضين السوريين ظلوا متجمعين لمدة 40 دقيقة يرددون شعارات تدعو إلى إسقاط نظام دمشق.. لينصرفوا بعد ذلك دون حدوث اشتباكات.


وكان المئات من السوريين الغاضبين قد اقتحموا أمس سفارات وقنصليات بلادهم فى كل من الكويت ولندن وبرلين وليبيا ومصر.. كما تظاهر بعض السوريين أمام قنصليتهم فى جدة احتجاجا على القمع الدامى للثورة.


وذكرت تقارير إعلامية دولية أن اقتحام السوريين لسفاراتهم وقنصليات بلادهم جاء بعد إجهاض روسيا والصين لمشروع قرار عربى أوروبى حول سوريا أمام مجلس الأمن الدولى يدعو إلى انتقال ديمقراطى للسلطة فى سوريا.






وزير الخارجية الجزائرى مراد مدلسى
الجزائر (أ ش أ)




أعلن وزير الخارجية الجزائرى مراد مدلسى، أن بلاده منفتحة على كل المنظمات الدولية الراغبة فى الإشراف على الانتخابات التشريعية المقررة فى النصف الأول من شهر مايو القادم.




وقال مدلسى فى تصريح نقلته الإذاعة الجزائرية الليلة "نحن منفتحون على الاتحاد الأوروبى وكل المنظمات الدولية الأخرى الراغبة فى تغطية الانتخابات".




وأضاف أن المراقبين سيقسمون إلى مجموعة تحضيرية وأخرى تشغيلية، وقال إن بعثة الاتحاد الأوروبى الموجودة فى الجزائر "ستجرى اتصالات مع المجتمع المدنى وتعمل مع جميع القطاعات المعنية".




وكان الوزير الأول الجزائرى أحمد أويحيى قد أعلن فى وقت سابق اليوم أن الانتخابات التشريعية المقبلة ستجرى قبل 17 مايو القادم تحت رقابة كاملة من القضاة.






الجزائر تعتقل 23 من المرتزقة الأفارقة فى كتائب القذافى
الخميس، 2 فبراير 2012 - 11:15




صورة أرشيفية
الجزائر (د ب أ)




اعتقلت قوات حرس الحدود الجزائرية قائد كتيبة و22 عنصرا مما يعرف بـ"المرتزقة" الأفارقة الذين كانوا يقاتلون إلى جانب قوات القذافى بعد فرارهم من الأراضى الليبية ومحاولتهم التسلل إلى النيجر مرورا بالصحراء الجزائرية.




وذكرت صحيفة "النهار الجديد" الجزائرية، فى عددها الصادر اليوم الخميس، أن قوات التدخل بجهاز الدرك الوطنى والقوات الخاصة التابعة للجيش المرابطة على الحدود الجزائرية الليبية صدت اختراقا للحدود الجزائرية من طرف ما يعرف بـ"مرتزقة القذافى"، الذين عبروا الحدود الجزائرية للهروب إلى النيجر البلاد الأصلية لهم.




وأضافت أنه جرى اعتقال قائد الكتيبة، وهو جنرال سابق فى جيش النيجر يدعى "بن كنة"، إلى جانب مساعده و22 عنصرا آخرين الذين كانوا ضمن قافلة ضمت سبع سيارات رباعية الدفع وخمس سيارات "ستيشن"، بعد توغلهم بمنطقة "فلحلح" على بعد 5 كيلومترات فى أحد المسالك التى تربط الجزائر بليبيا.




وأوضحت أن المسلحين الأفارقة بادروا بإطلاق النار على القوات الجزائرية التى ردت بهجوم شامل انتهى باستسلام المسلحين.




وتحفظت القوات الجزائرية على السيارات وسلاح رشاش ثقيل وسلاحى قناصة مزودين بمنظار طويل المدى، وهو سلاح يعرف باسم "درا انوف" إضافة إلى حجز 12 سلاحا رشاشا وعدد من المسدسات الآلية وعدد كبير من الذخائر الحية.




وتم نقل الموقوفين فى شاحنتين عسكريتين إلى ثكنة خاصة بغية التحقيق المعمق معهم. وكشفت "النهار" أن الجنرال بن كنة ونائبه و 22 فردا من قوات المرتزقة التى ينحدر أغلبها من النيجر والتى تطوع أفرادها للقتال في ليبيا، إلى جانب كتائب القذافى، كانوا ضمن كتيبة قوامها حوالى 2000 مرتزق أفريقى.




مصدر: لقاء بين الحكومة المالية والمتمردين الطوارق فى الجزائر
الخميس، 2 فبراير 2012 - 17:48




الرئيس الجزائرى عبد العزيز بوتفليقة
باماكو (أ.ف.ب)




أفاد مصدر قريب من الحكومة المالية أن وفدا برئاسة وزير الخارجية المالى سومايلو بوباى مايجا موجود الخميس فى العاصمة الجزائرية، حيث سيقابل متمردين طوارق استأنفوا الأعمال الحربية فى شمال مالى.




وقال المصدر إن وزير الخارجية يرأس فى العاصمة الجزائرية وفدا ماليا لمقابلة وفد من تحالف 23 مايو الذى يقاتل عناصره، إلى جانب الحركة الوطنية لتحرير أزواد ضد جيش مالى فى شمال هذا البلد.




وتحالف 23 مايو منظمة للمتمردين الطوارق السابقين الذى حملوا السلاح من جديد فى مايو 2006 قبل توقيع اتفاقات سلام مع الحكومة المالية بفضل وساطة جزائرية عرفت باسم "اتفاق الجزائر".

0 التعليقات:

إرسال تعليق

(ما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد)

TvQuran