هدوء حذر بالتحرير.. والمواطنون يطالبون بعودة الأمن للميدان
ميدان التحرير
خيمت حالة من الهدوء الحذر ميدان التحرير مساء الأحد، حيث انتظمت حركة المرور بشكل طبيعى، وعاود أصحاب المحال فتحها مرة أخرى بعد نصف ساعة كاملة خوفًا من تعرضها للسرقة بعدما سيطرت حالة من الفزع على أصحاب المحال والمارة بالميدان فور نشوب الاشتباكات بين عدد من البلطجية والمعتمصين بميدان التحرير.
كان عدد من البلطجية قد حاولوا الاعتداء على العشرات من معتصمى التحرير بالأسلحة البيضاء وأطلقوا الأعيرة النارية فى الهواء لتفريق المعتصمين الذين تصدوا لهم وظلوا يلاحقونهم حتى شوارع منطقة وسط البلد الأمر الذى أثار حالة من الفزع بين المارة وأصحاب المحال خاصة بعد اعتداء المعتصمين على المارة الذين توقفوا لمتابعة المطارادات وسرقة الهواتف المحمولة من المارة.
وكادت تتجدد الاشتباكات مرة أخرى بين المعتصمين وعدد من العاملين بأحد المولات بمنطقة وسط البلد، بعدما قام أحد المعتصمين بسرقة هاتف محمول من أحد العاملين بالمول تصادف مروره بالميدان تحت تهديد السلاح واعتدى عليه، وتدخل العاملون بالمول لحماية زميلهم ومحاولة إعادة الهاتف المسروق، ولكن تدخل عدد من المعتصمين لتهدئة ثورة العاملين الغاضبين ووعدوهم بإعادة الهاتف.
وفى سياق متصل انتقد المارة وأصحاب المحال بميدان التحرير تكرار الاشتباكات بين المعتصمين بميدان التحرير والبلطجية، مطالبين بضرورة عودة الأمن من أجل حمايتهم بعد تعرضهم لمحاولات سرقة واعتداء من قبل البلطجية.
خيمت حالة من الهدوء الحذر ميدان التحرير مساء الأحد، حيث انتظمت حركة المرور بشكل طبيعى، وعاود أصحاب المحال فتحها مرة أخرى بعد نصف ساعة كاملة خوفًا من تعرضها للسرقة بعدما سيطرت حالة من الفزع على أصحاب المحال والمارة بالميدان فور نشوب الاشتباكات بين عدد من البلطجية والمعتمصين بميدان التحرير.
كان عدد من البلطجية قد حاولوا الاعتداء على العشرات من معتصمى التحرير بالأسلحة البيضاء وأطلقوا الأعيرة النارية فى الهواء لتفريق المعتصمين الذين تصدوا لهم وظلوا يلاحقونهم حتى شوارع منطقة وسط البلد الأمر الذى أثار حالة من الفزع بين المارة وأصحاب المحال خاصة بعد اعتداء المعتصمين على المارة الذين توقفوا لمتابعة المطارادات وسرقة الهواتف المحمولة من المارة.
وكادت تتجدد الاشتباكات مرة أخرى بين المعتصمين وعدد من العاملين بأحد المولات بمنطقة وسط البلد، بعدما قام أحد المعتصمين بسرقة هاتف محمول من أحد العاملين بالمول تصادف مروره بالميدان تحت تهديد السلاح واعتدى عليه، وتدخل العاملون بالمول لحماية زميلهم ومحاولة إعادة الهاتف المسروق، ولكن تدخل عدد من المعتصمين لتهدئة ثورة العاملين الغاضبين ووعدوهم بإعادة الهاتف.
وفى سياق متصل انتقد المارة وأصحاب المحال بميدان التحرير تكرار الاشتباكات بين المعتصمين بميدان التحرير والبلطجية، مطالبين بضرورة عودة الأمن من أجل حمايتهم بعد تعرضهم لمحاولات سرقة واعتداء من قبل البلطجية.
0 التعليقات:
إرسال تعليق
(ما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد)